بعد ان قصصت عليكم .. بدايتي مع طيز خالتي .. وجدنا ان النيك هو اجمل من اي لعبة (انا وخالتي طبعاً) لذلك سوف أحكي لكم اليوم عن يوم آخر في حياتي ( حياة الطفولة ) ...
في احد الأيام كنا نلعب انا وخالتي التي تكبرني بشهرين امام المروحة الكهربائية بأن نجعل الهواء يمر بملابسنا وكأننا نطير .. فكلما ترتفع ملابس خالتي انظر الى كسها الذي يظهر نصفه من اللباس الداخلي واتذكر كيف مارسنا الجنس اول مرة في ( بدايتي مع طيز خالتي ) وتبدأ الرغبة السكسية عندي ويبدا عيري بالانتصاب .. وعندما نامت على الأرض وفتحت ذراعيها ورجليها .. وهي تقول انا اطير .. انا اطير . ارتفعت ملابسها وبان كسها فلم استطع المقاومة وضعت يدي على كسها وعصرته بقوة وادفع اصبعي بين شفايف كسها .. فأغلقت فخذيها على يدي بقوة كرد فعل مفاجئ وانا اعصره والعب بأصبعي به .. فقالت .. تريد نيكه مثل المرة السابقة ؟ فقلت نعم .. فتحت ساقيها ووضعت يدي داخل اللباس وبدأت اللعب والهواء يضرب على اجسادنا من المروحة وافرك وافرك وافرك .. ثم رفعت رأسي وانزلت لباسها وبدأت الحس الفطر وامص الشفايف ( شفايف الكس ) مصاً قوياً واجره بشفتي واسناني الى الاعلى واتركه وامصه والحسه .. وفي اثناء ذلك قد وضعت يدها داخل ملابسي وبدأت تفرك عيري من راسه حتى نهايته .. ثم اخرجت عيري ووضعته بين فخذيها محصورا بشفايف كسها وبالوضعية الجانبية بدات احكه احكه احكه بقوة وقد شعرت بدايه الامر بأحتكاك قوي ولم يكن ينزلق بسرعة لكن بعد قليل اصبح رطباً مبللاً يدخل ويخرج الى الامام والى الخلف وانا احك عيري بكس خالتي كأني سمعت خطوات اقدام فابتعدت قليلا وقلت لها انا اراقب الممر وانت مصي عيري فمسكت عيري بيديها وبدأت تلحس رأسه وتضعه بين شفتيها بطريقة اشعلت النار في جسدي فلم اتحمل مسكت راسها بكلتا يدي وبدأت ادخل عيري بفمها الى النهاية واخرجه بقوة وادفعه واخرجه ثم نمت على ظهري وقلت لها اجلسي عليه .. ففتحت قدميها لتركب فوقي وانا انظر من الاسفل منظر كسها الجميل عندما تباعدت شفتيه عن بعضهما وهي تنزل على عيري بدات ارى الصورة بشكل بطيء كأنه شريط فيديو ارى طيزا الرائع تباعدت فردتاه وارى كسها الجميل فاتحاً شفتاه وكأن الجنة فتحتت ابوابها في وجهي .. ولااستطيع وصف الشعور الذي غمري عندما لامس رأس عيري لحمة كسها الحمراء فلقد ارتجفت كل ذرة في جسدي فوضعت يدي تحت فردتي طيزها وبدات اسحبها على عيري وارجعها الى الوراء وقد استقر عيري داخل كسها كما تجلس النقانق بالساندويش وبقيت تحكه وتحكه وتحكه ثم نهضت وانحت عليه وبدات تمصه ون راسه حتى خصوتي فمست طيزها وفتحت رجلها وادخلت راسي وهي تمص عيري وانا امص كسها وطيزها فكان من ثاني اجمل ايام حياتي .. تحياتي .. انتظروا حكايتي التالية بعنوان ( خالتي والحمام ) ..