الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

كس خالتي .. ومروحة الهواء

بعد ان قصصت عليكم .. بدايتي مع طيز خالتي .. وجدنا ان النيك هو اجمل من اي لعبة (انا وخالتي طبعاً) لذلك سوف أحكي لكم اليوم عن يوم آخر في حياتي ( حياة الطفولة ) ...
في احد الأيام كنا نلعب انا وخالتي التي تكبرني بشهرين امام المروحة الكهربائية بأن نجعل الهواء يمر بملابسنا وكأننا نطير .. فكلما ترتفع ملابس خالتي انظر الى كسها الذي يظهر نصفه من اللباس الداخلي واتذكر كيف مارسنا الجنس اول مرة في ( بدايتي مع طيز خالتي ) وتبدأ الرغبة السكسية عندي ويبدا عيري بالانتصاب .. وعندما نامت على الأرض وفتحت ذراعيها ورجليها .. وهي تقول انا اطير .. انا اطير . ارتفعت ملابسها وبان كسها فلم استطع المقاومة وضعت يدي على كسها وعصرته بقوة وادفع اصبعي بين شفايف كسها .. فأغلقت فخذيها على يدي بقوة كرد فعل مفاجئ وانا اعصره والعب بأصبعي به .. فقالت .. تريد نيكه مثل المرة السابقة ؟ فقلت نعم .. فتحت ساقيها ووضعت يدي داخل اللباس وبدأت اللعب والهواء يضرب على اجسادنا من المروحة وافرك وافرك وافرك .. ثم رفعت رأسي وانزلت لباسها وبدأت الحس الفطر وامص الشفايف ( شفايف الكس ) مصاً قوياً واجره بشفتي واسناني الى الاعلى واتركه وامصه والحسه .. وفي اثناء ذلك قد وضعت يدها داخل ملابسي وبدأت تفرك عيري من راسه حتى نهايته .. ثم اخرجت عيري ووضعته بين فخذيها محصورا بشفايف كسها وبالوضعية الجانبية بدات احكه احكه احكه بقوة وقد شعرت بدايه الامر بأحتكاك قوي ولم يكن ينزلق بسرعة لكن بعد قليل اصبح رطباً مبللاً يدخل ويخرج الى الامام والى الخلف وانا احك عيري بكس خالتي كأني سمعت خطوات اقدام فابتعدت قليلا وقلت لها انا اراقب الممر وانت مصي عيري فمسكت عيري بيديها وبدأت تلحس رأسه وتضعه بين شفتيها بطريقة اشعلت النار في جسدي فلم اتحمل مسكت راسها بكلتا يدي وبدأت ادخل عيري بفمها الى النهاية واخرجه بقوة وادفعه واخرجه ثم نمت على ظهري وقلت لها اجلسي عليه .. ففتحت قدميها لتركب فوقي وانا انظر من الاسفل منظر كسها الجميل عندما تباعدت شفتيه عن بعضهما وهي تنزل على عيري بدات ارى الصورة بشكل بطيء كأنه شريط فيديو ارى طيزا الرائع تباعدت فردتاه وارى كسها الجميل فاتحاً شفتاه وكأن الجنة فتحتت ابوابها في وجهي .. ولااستطيع وصف الشعور الذي غمري عندما لامس رأس عيري لحمة كسها الحمراء فلقد ارتجفت كل ذرة في جسدي فوضعت يدي تحت فردتي طيزها وبدات اسحبها على عيري وارجعها الى الوراء وقد استقر عيري داخل كسها كما تجلس النقانق بالساندويش وبقيت تحكه وتحكه وتحكه ثم نهضت وانحت عليه وبدات تمصه ون راسه حتى خصوتي فمست طيزها وفتحت رجلها وادخلت راسي وهي تمص عيري وانا امص كسها وطيزها فكان من ثاني اجمل ايام حياتي .. تحياتي .. انتظروا حكايتي التالية بعنوان ( خالتي والحمام ) ..

الثلاثاء، 1 سبتمبر 2009

بدايتي مع طيز خالتي

كنت صغيراً لكن ذكي كما الديك الفصيح من البيضية ينيك فلقد كنت اعلم عندما يأتي خالي ومعه فلم سكس فادخل تحت السرير كي لايراني فيغلق الباب ويشغل الفلم فتعلمت كل انواع النيك الاصيل وفي احد الايام رأتني خالتي ادخل تحت السرير فدخلت معي وكانت اكبر مني بشهرين فقط وشاهدنا الفلم سوية وفي نهاية احد الافلام كشف امرنا وحرمنا من متعة المشاهدة وبقيت المشاهد عالقة في اذهاننا فقالت خالتي ما رأيك ان نفعل كما في الفلم ... طبعاً وافقت فدخلنا الى الغرفة وقفلنا الباب ثم نزعنا ملابسنا ووضعت خالتي يدها على السرير ورفعت طيزها الى الأعلى وقالت نيك ولاتخاف .. وعندها كان عيري واقفاً .. فوضعته بين فردتي طيزها الرائع الكروي الشكل ابيض اللون .. وبدات احركه ذهاباً واياباً .. ثم قالت ادخله في زرف طيزي .. ففتحت الفردتين بيدي ثم وضت رأس عيري على الزرف ( فتحة الطيز ) ودفعته بقوة فلم يدخل .. لان عيري سمين جدا ورأسه كبير . لكنه رفيع من الاسفل .. وكلما حاولت بقوة اكبر ان ادخله تتألم وتريد ان تصرخ .. فقالت ضع الدهن كما في الفلم لكننا كنا في الغرفة ولم يكن هناك دهن فبدأت بلحس فتحت طيزها بلساني ووضعت اللعاب على عيري ونقعته جيداً .. ثم وضعت اصبعي في طيزها ولعبت فيه وبعدها ادخلت عيري ببطأ شديد كي لاتصرخ وعندما دخل ولامس طيزها خصوتي بدات بادخاله واخراجة وادخاله واخراجة وهي تتأوه وتقول اسرع اسرع وكان ضيقاً جدا حيث انه بعد ان دخل الراس الكبير انغلق على نهايه عيري الرفيعه فكأن شيئأ يمسكه بقوة وطيزها ينفتح وينغلق كلما ادخلت عيري واخرجته فكانت هذه بداية مسلل نيك دام سنين طويلة وبصورة احترافيه نيك حقيقي وليس نيك اطفال .. مسلسل طيز خالتي وبعدها الانتقال الى باقي بنات العائلة لاني اصبحت محترف النيك